الرئيسيةأحدث الصورمركز الرفعالتسجيلدخول

Share
 

 فوائد من سورة الفاتحة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Akatsuki
Akatsuki


عـضـو نشيط
عـضـو نشيط


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : طآلبة جامعية
الشعبة/الإختصاص : هندسة معمارية
مسآهمآتے مسآهمآتے : 100
التقييم التقييم : 0

فوائد من سورة الفاتحة  Empty
http://www.theb3st.com
مُساهمةموضوع: فوائد من سورة الفاتحة    فوائد من سورة الفاتحة  Emptyالجمعة 10 أكتوبر 2014 - 18:19

إثبات الألوهية.
2- إثبات الأسماء لله.
3- إثبات صفة الرحمة لله.
4- إثبات صفة الكلام لله.
5- الرد على الجهمية والمعتزلة ونحوهم، ممن ينكر صفة الرحمة أو يؤولها بتأويل باطل.
6- أنها اشتملت على حمد الله.
7- أنها اشتملت على تمجيد الله والثناء عليه بذكر أسماء الله الحسنى المستلزمة لصفاته.
8- إثبات الربوبية.
9- أن الله هو الذي خلق المخلوقات كلها.
10- أنه هو الذي يرزقهم.
11- أنه هو الذي يهديهم لما فيه مصالحهم التي فيها بقاؤهم.
12- الابتداء بالبسملة.
13- إثبات غنى الله.
14- إنفراد الله بالتدبير. 5- فقر الخلائق إلى الله.
16- إثبات أولية الله.
17- إثبات صفة الملك لله.
18- إثبات الرسالة وهو من جهات عديدة: أحدها: كونه رب العالمين فلا يليق به أن يترك عباده سدى لا يعرفهم ما ينفعهم في معاشهم ومعادهم وما يضرهم فيهما، المأخذ الثاني لإثبات الرسالة من اسم الله وهو المألوه المعبود ولا سبيل إلى معرفة عبادته إلا من طريق رسله، والمأخذ الثالث لإثبات الرسالة من اسمه الرحمن، فإن رحمته تمنع إهمال عباده وعدم تعريفهم ما ينالون به غاية كما لهم، المأخذ الرابع لإثبات الرسالة من ذكر يوم الدين، فإنه اليوم الذي يدين الله به الخلائق بأعمالهم فيثيبهم على الخيرات ويعاقبهم على المعاصي والسيئات، وما كان الله ليعذب أحدًا قبل إقامة الحجة عليه، والحجة إنما قامت برسل الله وكتبه وبهم استحق الثواب والعقاب، وبهم قام سوق يوم الدين، وسيق الأبرار إلى النعيم، والفجار إلى الجحيم.
19- إثبات البعث.
20- إثبات الحشر.
21- إثبات الحساب والجزاء على الأعمال.
22- أن للدين يومًا معينًا عند الله يلقى فيه كل عامل جزاء عمله.
23- أن القرآن فيه ترغيب وترهيب حيث جاء قوله تعالى: { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } إثر قوله: { الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ } .
24- أن المصالح كلها إنما تهيأت للخلق برحمة الله وفضله وإحسانه.
25- أن قوله تعالى: { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } حث على الأعمال والاستعداد لذلك اليوم.
26- وجوب الإيمان بالجن والبعث.
27- إن في ذلك اليوم لا يدعى أحد شيئًا ولا يتكلم أحد إلا بإذن الله، كما قال تعالى: { يَوْمَ يَأْتِ لاَ تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ } .
28- وجوب إفراد الله بالعبادة.
29- التبرؤ من الشرك.
30- وجوب الاستعانة بالله.
31- التبرؤ من الحول والقوة.
32- العدول عن الغَيبة إلى الخطاب؛ لأن الكلام إذا نقل من أسلوب إلى آخر كان أحسن تطرية لنشاط السامع وأكثر إيقاظًا له.
33- أن تقديم المعمول يفيد الحصر، وهو إثبات الحكم في المذكور ونفيه عما عداه.
34- الاهتمام بتقديم حقه تعالى على حق عباده.
35- إثبات علم الله؛ لأنه الخالق الرازق لهم، الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم ويستحيل ذلك مع الجهل.
36- إثبات حكمة الله لما في تربيته لهم تعالى من الحكمة جل وعلا.
37- رد على القدرية المنكرين لعلم الله.
38- رد على الجبرية الذين سلبوا العبد قدرته وجعلوا فعله مجازًا.
39- الحث على طلب الهداية.
40- أنه لا يؤمن على الإنسان المؤمن الفتنة، فلذا أمر بتكرير طلب الهداية.
41- أن الهداية بيد الله تعالى.
42- أن الإنسان مفتقر في كل لحظة إلى معونة الله.
43- القضاء على جذور الشرك التي كانت فاشية في جميع الأمم وهي اتخاذ أولياء من دون الله يُستعان بهم على قضاء الحاجات ويتقرب لهم إلى الله زلفى، كما أخبر الله عن المشركين بقولهم: { مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى } .
44- أن لله صراطًا مستقيمًا.
45- أن السعادة لا تحصل إلا بالسير على ذلك الصراط القويم.
46- أن من خالف هذا الصراط وانحرف عنه فهو في ضلال مقيم.
47- أنه قد مضي أمم شرع الله لهم شرائع لهدايتها فاتبعها الموفقون وساروا على نهجها، فعلينا أن نتبع ما جاء عن الله على ألسنة رسله.
48- أن غير المنعم عليهم صنفان صنف خرج عن الحق بعد علمه به وأعرض عنه بعد أن استبان له وهؤلاء المغضوب عليهم، وصنف لم يعرفوا الحق أبدًا أو عرفوه على وجه مضطرب مشوش فهم في عماية تلبس الحق بالباطل وهؤلاء هم الضالون.
49- أن الأعمال يتوقف نجاحها على أسباب ربطتها حكمة الله بمسبباتها وجعلتها موصلة إليها وعلى انتفاء موانع من شأنها أن تحول دونها، وقد أوتي الإنسان بما فطره الله عليه من العلم والمعرفة كسب بعض الأسباب ودفع بعض الموانع بقدر استعداه الذي آتاه الله، فعليه أن يعمل ويطلب من الله الإعانة والقبول، وقد وعد سبحانه بإجابة الداعي.
50- إن في ذكر الاستعانة بالله إرشاد للإنسان إلى أن يجب عليه أن يطلب المعونة من الله على عمل له فيه كسب، فمن ترك الكسب فقد جانب الفطرة وأصبح مذمومًا لا متوكلاً محمودًا.
51- فيها إيماء إلى أن الإنسان مهما أوتي من حصافة الرأي وحسن التدبير وتقليب الأمور على وجوهها لا يستغني عن العون الإلهي ولطف الله جل وعلا.
52- أن دين الله واحد في جميع الأزمان.
53- الحث على التخلق بفاضل الأخلاق وعمل الخير وترك الشر.
54- النهي عن طريق الضالين والمغضوب عليهم.
55- الحث على حسن الأسوة فيما تكون به السعادة.
56- اجتناب ما يكون طريقًا إلى الشقاء والدمار.
57- إن في ذكر المنعم عليهم وهم من عرف الحق واتبعه، والمغضوب عليهم وهم من عرفه واتبع هواه، والضالين وهم من جهله ما يستلزم ثبوت الرسالة والنبوة؛ لأن انقسام الناس إلى ذلك هو الواقع المشهود، وهذه القسمة إنما أوجبها ثبوت الرسالة.
58- إن في تخصيصه لأهل الصراط المستقيم بالنعمة ما دل على أن النعمة المطلقة هي الموجبة للفلاح الدائم، وأما مطلق النعمة فعلى المؤمن والكافر، فكل الخلق في نعمة، وهذا فصل النزاع في مسألة: هل لله على الكافر من نعمة أم لا؟ فالنعمة المطلق لأهل الإيمان ومطلق النعمة يكن للكافر والمؤمن، كما قال: { وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ } ، والنعمة من جنس الإحسان، بل هي الإحسان، والرب تعالى إحسانه على البر والفاجر، والمؤمن والكافر، وأما الإحسان المطلق فللذين اتقوا والذين هم محسنون.
59- التنبيه على الرفيق في الطريق المذكور، وأنهم هم الذين أنعم الله عليهم من النبييين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ليزول عن الطالب للهداية وسلوك الصراط وحشة تفرده عن أهل زمانه وبني جنسه.
60- عظم شأن يوم الدين حيث خص بالذكر مع أن الله له الملك في الأولى والآخرة.
61- إرشاد العباد إلى إخلاص العبادة لله وتوحيده بالألوهية.
62- إرشاد العباد إلى تنزيه الله عن الشريك والنظير أو المماثل.
63- أن الله أثنى على نفسه وافتتح كتابه بحمده ولم يأذن في ذلك لغيره، بل نهاهم عن ذلك في كتابه وعلى لسان رسوله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: { فَلاَ تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى } ، وقال -عليه الصلاة والسلام-: «أحثوا في وجوه المداحين التراب» رواه المقداد.
64- أن فيها اسم الله الأعظم، قيل: الجلالة، وقيل: الرب لكثرة الدعاء بهما.
65- رد على القدرية؛ لأن الإنسان عندهم هو الذي يخلق أفعاله فهو غير محتاج في صدورها عنه إلى ربه، وقد أكذبهم الله في هذه الآية حيث سألوه الهداية إلى الصراط المستقيم، فلو كان الأمر إليهم والاختيار بيدهم دون الله لما سألوه الهداية، ولا كرروا السؤال في كل صلاة.
66- أن سورة الفاتحة مشتملة على مقاصد القرآن على سبيل الإجمال كما تقدم بيانه.
67- أن هذه السور تضمنت إثبات أنواع التوحيد الثلاثة: فتوحيد الألوهية يؤخذ من لفظ الله، ومن قوله: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } ، وتوحيد الربوبية يؤخذ من قوله: { رَبِّ العَالَمِينَ } ، وتوحيد الأسماء والصفات يؤخذ من لفظ: { الْحَمْدُ } .
68- تعليم العباد كيفية سؤاله وأمرهم أن يقدموا بين يديه حمده والثناء عليه وتمجيده، ثم ذكر عبوديتهم وتوحيدهم، فهاتان وسيلتان إلى المطلوب توسل إليه بأسمائه وصفاته.
69- دليل على رحمة الله الخاصة والمأخذ من قوله تعالى: { الرَّحِيمِ } .
70- إن في بناء أنعمت للفاعل استعطاف، فكأن الداعي يقول: أطلب منك يا رب الهداية إذ سبق إنعامك، فاجعل من إنعامك إجابة دعائنا وإعطاء سؤلنا وسبحانه ما أكرمه، كيف يعلمنا الطلب ليجود علينا بما طلبنا!
71- الحث على التوكل على الله.
72- أن الله لا يهمل أمر المظلومين، بل يستوفي حقوقهم من الظالمين في يوم الدين.
- إن في تكرير { الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } بعد الذكر في البسملة ما يدل على أن العناية بالرحمة أكثر من غيرها من الأمور، وأن الحاجة إليها أكثر فنبه سبحانه بتكرير ذكر الرحمة على كثرتها وأنه هو المتفضل بها على خلقه.
74- أن تارك العمل بالحق بعد معرفته أولى بوصف الغضب وأحق به، ومن هاهنا كان اليهود أحق به.
75- أن الجاهل بالحق أحق باسم الضلال، ومن هنا وصفت النصارى به.
76- أن هذه الأوصاف المذكورة في سورة الفاتحة من كونه ربًا للعالمين موجدًا لهم ومنعمًا بالنعم كلها، ومالكًا للأمر كله يوم الجزاء بعد الدلالة على اختصاص الحمد به في قوله: { الْحَمْدُ لِلَّهِ } دليل على أن من كانت هذه صفاته لم يكن أحد أحق منه للحمد والثناء عليه، بل لا يستحقه على الحقيقة سواه، فإن ترتب الحكم على هذا الوصف مشعر بعليته له.
77- أن الألطاف والهدايات من الله لا تتناهى.
78- أن قوله تعالى: { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ } بدل كل من كل من المتقدم، وفائدته التوكيد، والتنصيص على أن صراط المسلمين هو المشهود عليه الاستقامة والاستواء على آكد وجه وأبلغه.
79- أن العبد إذا قال: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ } حصل له الفخر، وذلك منزلة عظيمة، فربما حصل بسبب ذلك العجب فأردف ذلك بقوله: { وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } ؛ ليزول ذلك العجب الحاصل بسبب تلك العبادة.
80- إن في قوله تعالى: { رَبِّ العَالَمِينَ } حث على اتجاه جميع الخلق إليه جل وعلا والإقرار له بالسيادة المطلقة؛ لأنه المربي لهم التربية العامة، وهو المربي لأوليائه التربية الخاصة.
81-إن في الإقرار بذلك والاعتراف به الاطمئنان إلى رعاية الله الدائمة وربوبيته القائمة التي لا تنقطع ولا تفتر.
ويستحب لمن يقرأ الفاتحة أن يقول بعدها: آمين، ومعناها: اللهم استجب، والدليل على استحباب التأمين ما رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي عن وائل بن حجر قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - قرأ: { غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ } ، فقال: «آمين» مد صوته، ولأبي داود: رفع بها صوته، وقال الترمذي: هذا حديث حسن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

فوائد من سورة الفاتحة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تفسير سورة البروج
» تفسير سورة الطارق
» تفسير سورة الأعلى
» تفسير سورة القدر
» تفسير سورة الانشقاق



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التعليم الشامل :: قسم المواضيع الإسلامية :: قسم تفسير القرآن الكريم-