.
الرئيسيةأحدث الصورمركز الرفعالتسجيلدخول

Share
 

 اريد المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kenza19
kenza19


عـضـو
عـضـو


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : طالبة
هوايتي : السفر
مسآهمآتے مسآهمآتے : 46
التقييم التقييم : 2
الأوســـمــــة

اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Empty
مُساهمةموضوع: اريد المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟   اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Emptyالسبت 3 نوفمبر 2012 - 16:06

ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
louiza math
louiza math


عضو
عضو


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : طالبة
هوايتي : المطالعة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 68
التقييم التقييم : 0
الأوســـمــــة

اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اريد المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟   اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Emptyالسبت 3 نوفمبر 2012 - 18:15

السلام عليكم

ليس كل سؤال مشكلة لوجود الأسئلة المبتدلة البسيطة التي نجيب عنها بسهولة.
ليست كل مشكلة سؤال لوجود بعض المشكلات في غير الصيغة الإستفهامية
مثل اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة.
إذن العلاقة بين السؤال و المشكلة لا طردية و لا عكسية. و إنما الجامع بينهما
هو التفكير الذي يتسع كلما اتجهنا نحو المشكلة و يضيق كلما اتجهنا نحو السؤال.
و يقول جميل صليبة: إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة و أن الحاجة إلى
حل أي مشكلة هي العامل المرشد دائما إلى عملية التفكير



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
baconecdz
baconecdz


مدير المنتدى : خالد khaled
مدير المنتدى : خالد khaled


الجنس الجنس : ذكر
هوايتي : الرياضة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 11443
التقييم التقييم : 368

اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اريد المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟   اريد  المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟ Emptyالسبت 3 نوفمبر 2012 - 18:44

مقالة فلسفية: المقارنة بين السؤال و المشكلة

ـ طرح المشكلة : تتحدث عن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على مفهوم المشكلة ، فهذا يأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة بينهما لأنهما مفهومين ليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما طبيعة العلاقة بين السؤال والمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركان في نقاط تداخل ؟

ـ محاولة حل المشكلة
أ – أوجه التشابه
ـ كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
ـ كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
ـ كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف
ـ يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤدي إلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غير واضحة الحل ويعرفها جميل صليبا بأنها مرادفة للمسألة التي يطلب حلها بإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائل الرياضية
ـ إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهم فالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار ، كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفس التربوي
ـ إن المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكون أكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمره وهذا لا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفة المعروفين بتميزهم دون غيرهم من الناس .
ـ إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلق الأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها .
ـ إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها ، وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ، ومن جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفة مثلا ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكون المذاهب الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
ـ كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لا تتطلب جهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أن ترتقي إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
ـ و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب ، مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحة أو ضمنية .
ج –طبيعة العلاقة بينهما
لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال و المشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسان كائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلة وأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميم النفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسان لمواجهة المشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالب ووصلنا إلى المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلق من مشكلات سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضح فيه الإجابة إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ما تبينه هذه العلاقة القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكالي إلى التفكير . وفي هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة ، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشد دائما ، في عملية التفكير

ـ حل المشكلة
وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهر بكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هي تعاكس في التموقع والدور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اريد المساعدة - ماهي العلاقة بين السؤال و المشكلة؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» السؤال بين المشكلة و الإشكالية
» مقالة فلسفية: المقارنة بين السؤال و المشكلة
»  السؤال : قارن بين المشكلة والإشكالية ؟ (فلسفة ثالثة ثانوي)
» طلب عاجل في حل السؤال ماهي حظوظ النجاح والفشل للتدريس بالكفاءات كاسقاط على المدرسة الجزائرية
» الفرق بين السؤال العلمي و السؤال الفلسفي



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التعليم الشامل :: التعليم الثانوي :: التحضير لبكالوريا 2023 ::  الفلسفة ثالثة ثانوي BAC بكالوريا-